منتديات ليب مون

علي إبراهيم-2 · 04-19-2011, 02:43 PM

أوراق على جناح الريح للضمير الانساني

(1)

الضمير الذي ينسون محاسبته !

في زحام الحياة العصرية المليئة بالمتاعب والانشغالات وهواجس المصالح والرغبات ، قد لاتكون هناك فسحة ، ولو ضيقة ، يقف الإنسان فيها لمحاسبة نفسه على ما ارتكبه من أخطاء بحق الناس والمجتمع .. بحق قيمة إنسانية عليا .. بحق المصلحة العامة .

فكم واحداً منا يجد متسعاً ماقبل النوم ، ليراجع تصرفاته في نهار فات ، وإذا ما وجد نفسه مرتكباً خطأً ما في حق إنسان آخر ، فإنه يخضع ذاته لتأنيب الضمير ؟!

كم واحداً منا تلاحقه أخطاؤه النهارية في أحلامه الليلية ، فتظهر له في أشكال رؤى او حتى كوابيس ، مغزاها تنبيهه الى ذنوبه ؟

كم واحداً منا يمتلك فضيلة الاعتراف بخطئِه أمام المعني بالأمر طلباً للسماح والمعذرة ؟!

قد تطول قائمة الأسئلة ، ولايجيب عليها البعض إلاّ بتضمين الأجوبة أفعالاً بصيغة الزمن الماضي في ظل الضمائر المعتلة والأفعال الناقصة ، إذ لافسحة لمراجعة الذات إذا كان هاجس الإنسان مصلحته الخاصة فقط سواء وجد هذا الهاجس في نفسه بحكم طبعه الأناني او جراء تطبعه بما يجد الغالبية عليه ، بعد أن يقول لنفسه : إنهم لايفكرون بسوى مصالحهم ، فلماذا لا أفعل مثلهم ؟!

وهكذا يدخل الى الحلبة معهم مهرولاً نحو نداء الأنانية ..

وبعد أن يستحوذ على مايريد ، يتوقف القلب عن النبض عاجلاً او آجلاً دون أن يأخذ صاحبه شيئاً مما استحوذ عليه ..

لستُ مَن يقول ذلك ، وإنما هو قول الضمير غير المعتل والفعل الصحيح غير الناقص ..

ولكن هل لمَن نسوا محاسبة ضمائرهم آذان صاغية ؟!

(2)

وراء كل مصيبة..نمام ومنافق وحاسد

الحرب تضع الإنسان في مواجهة ضميره، وعند مفترق طرق، فأما أن يختار طريق النجاة ، حين يزداد إيماناً بالله تعالى، ويزداد قلبه حباً للناس، وهو يبكي على قطع اللحم الرمادي المتناثر هنا وهناك.

وأما أن يختار طريق الهلاك حين يلهث وراء مصالحه الذاتية على حساب الآخرين، ومن غير أن تقطر عيناه دمعة واحدة على الذين يذهبون ضحايا العنف والفوضى.

ولاشك في أن ظروف الحرب وعدم الاستقرار تكشف عن معادن الناس، فلا يعود شيئاً خفياً او مموّهاً.. البعض لا يملأ عينيه سوى التراب ، و(لا تنكسر عينه) مثلما نقول بالعامية ، مع إن الحياة تمضي أمام عينيه الى زوال في لحظة غدر.. لحظة يعبث فيها الغادرون بحياة الناس.. وبدلاً من أن يسعى ذلك البعض الى تنقية نفسه من شوائبها ، ينشغل بأمراضه النفسية، ومنها الحسد الذي يملأ قلبه تجاه النعمة التي يختار الله أن تكون من نصيب إنسان آخر، فتراه يحاول بشتى الطرق قطع رزق الآخر بتصيد أخطائه او بتدبير المكائد من ورائه ، وإطلاق لسانه كالمنشار في حرب نميمة ونفاق مع إنه ( كله عورات وللناس ألسنُ )..

وعادة ما يقوم بمثل هذه التصرفات المريضة والوضيعة أشخاص يفقدون الثقة بأنفسهم ، ويتصورون أنهم أقل من الآخرين، او قد يكونون من الواهمين المتناسين أحجامهم الحقيقية..

هؤلاء، يثيرون السخط والشفقة أيضاً ، فالشر في دواخلهم يبعث على السخط ، وقلة قيمتهم بين الناس الذين يدركون حقيقتهم تثير الشفقة.. وليس أمام مَن يلحقه الأذى بسببهم سوى الترفع عليهم والسير ملكاً واثق الخطوة ، وهو خير طريق نحو انتصاره على أمراض الدنيا وقبح النفوس، مادام الناس لا يلطمون النمام والمنافق على فمه حين يتحدث أمامهم بسوء عن شخص آخر ، ويأكل لحمه نيئاً ، ويخطط لأذيته ، وسرقة النعمة من فمه .

إنّ المنافقين والنمامين والحاسدين وراء كل مصيبة ، لأنهم يفقدون الأرض طهارتها ونقاءها ، فالنمّ والنفاق والحسد من أقبح السمات والسلوكيات، فهل يتطهر منها البعض ؟

(3)

متكئون على شماعة الحظ

يصرّ البعض على التقليل من قيمة نجاحات الآخرين حينما يعزوها الى الحظ مستهيناً بحجم الجهد الذي يبذلونه في سبيل الوصول الى ضفة الإبداع والتألق .

وأمام إصراره الأعمى هذا ، نشفق عليه إذ لايجد حجة يتكئ عليها او حائطاً يعلِّق عليه إخفاقاته سوى التقليل من قيمة الامتياز الذي يملكه الناجحون ، وهو امتياز الموهبة الحقيقية وإتقان العمل والإخلاص الفعلي وقوة الإرادة الموجهة على نحو سليم والى الطريق الصائب .

هذه العناصر الأربعة هي جزء مهم من عناصر كثيرة تصنع للمرء حظاً جميلاً ، ولاشك في أن إرادة الخير هي واحدة من الإرادات التي تجلب الحظ لصاحبها ، إذ إن حب المرء لفعل الخير يجعله محبوباً لدى الآخرين مما يرفع من شأنه عندهم ، ويكون ذا حظوة ومكانة ، مما يعني أن الحظ الذي يمتلكه إنما هو من صنع يديه وتصرفاته السليمة ، وليس في الأمر ورقة يانصيب ربحها دون الآخرين .

كما إن الإصرار على تقديم عمل جيد وبمواصفات جديرة بالتقدير هو واحد من مفاتيح الحظ الطيب ، وإلاّ لامتنع الجميع عن إداء العمل الجيد معتمدين على حظوظهم الحسنة او السيئة .

حقيقة أن ما جعلنا نكتب هذا الموضوع مواقف عدة نصادفها في الحياة بسبب أناس فاشلين او أقل موهبة من زملائهم ، لكنهم يظنون أنهم موهوبون وأفضل من الموهوبين الحقيقيين ، وجراء هذا الوهم نجدهم يعتقدون أنهم مغبونون وأن حظهم السيء وراء عدم حصولهم على ترقية في العمل ، او عدم كسبهم محبة الآخرين لهم ، وهم في الحقيقة مسؤولون عن هذا ( الحظ السيء) الذي يرافقهم لأنهم صنعوه بأيديهم من جراء تقصيرهم في أعمالهم نوعاً وليس كماً فقط او بفعل سلوكيات مغلوطة يقومون بها ضد زملائهم او أصدقائهم او المحيطين بهم او من هم أفضل منهم .

إنّ مثل هؤلاء يرتطمون دائماً بجدران مانعة بنوها بتصرفاتهم المخطوءة ويتعثرون بالأحجار من جراء الغشاوة التي تعمي أبصارهم ، هذه الغشاوة التي تجعلهم وبدلاً عن تطوير أنفسهم وقابلياتهم ينشغلون بالنميمة والنفاق والكذب والانتقاص من قيمة الآخرين . وهم لايدرون أن نقاء القلب ورُقي التصرف وإتقان العمل وراء الحظ الجميل .. فحظاً طيباً للجميع .

علي إبراهيم

15/01/2010

المصدر: منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان

cinderella · 04-19-2011, 02:50 PM

راقت لي سطورك
تقبل مروري بين طيات صفحاتك

دمت بود

صمت الغرور · 04-19-2011, 03:21 PM

عبارات وكلمات اتت من احساس جميل

تسلم على الطرح

لاعدمناك

تحياتي لك

Honey Girl · 04-19-2011, 05:02 PM

موضوعك واقعي ملموس ..حقيقه
اتمنى لك المزيد من النجاح وننتظر جديد مواضيعك بشغف

علي إبراهيم-2 · 04-19-2011, 05:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cinderella

راقت لي سطورك

تقبل مروري بين طيات صفحاتك

دمت بود

أشكرك عزيزتي سندريلا
لما تفضلت به من قول كريم
لك اسمى تحيااتي

علي إبراهيم-2 · 04-19-2011, 05:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت الغرور

عبارات وكلمات اتت من احساس جميل

تسلم على الطرح

لاعدمناك

تحياتي لك

اشكرك سيدتي على جمال حضورك
لك اسمى تحيااتي

علي إبراهيم-2 · 04-19-2011, 05:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة honey girl

موضوعك واقعي ملموس ..حقيقه

اتمنى لك المزيد من النجاح وننتظر جديد مواضيعك بشغف

عزيزتي فتاة العسل
نعم ، لاضير أن يعمل الإنسان من اجل مصلحته فمَن لايحب نفسه لايمكنه أن يحب الناس ، لكن يجب ان لايكون حب الذات على حساب الآخرين .
حقيقة اتفق معك على تفضلت
اشكرك سيدتي على جمال حضورك
لك اسمى تحيااتي

غرور الورد · 04-20-2011, 07:34 AM

يسلموو عالطرح المميز

كل التحايا

علي إبراهيم-2 · 04-20-2011, 04:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرور الورد

يسلموو عالطرح المميز

كل التحايا

عزيزتي غرور الورد
شكرا لباقات حسن ظنك بأخيك ،
فتقبلي منه نهر شكر لا ينضب ..

دمت مبدعة سيدتي الأخت الفاضلة

Lovely*Girl · 04-21-2011, 05:00 AM

شكراً لك ع الموضوع الرائع

ليلتك جوري

تحيتي

04-19-2011, 02:43 PM	#1
علي إبراهيم-2 {.::قــمر مــبدع::.} تاريخ التسجيل: Mar 2011 المشاركات: 1,007	أوراق على جناح الريح للضمير الانساني أوراق على جناح الريح للضمير الانساني أوراق على جناح الريح للضمير الانساني (1) الضمير الذي ينسون محاسبته ! في زحام الحياة العصرية المليئة بالمتاعب والانشغالات وهواجس المصالح والرغبات ، قد لاتكون هناك فسحة ، ولو ضيقة ، يقف الإنسان فيها لمحاسبة نفسه على ما ارتكبه من أخطاء بحق الناس والمجتمع .. بحق قيمة إنسانية عليا .. بحق المصلحة العامة . فكم واحداً منا يجد متسعاً ماقبل النوم ، ليراجع تصرفاته في نهار فات ، وإذا ما وجد نفسه مرتكباً خطأً ما في حق إنسان آخر ، فإنه يخضع ذاته لتأنيب الضمير ؟! كم واحداً منا تلاحقه أخطاؤه النهارية في أحلامه الليلية ، فتظهر له في أشكال رؤى او حتى كوابيس ، مغزاها تنبيهه الى ذنوبه ؟ كم واحداً منا يمتلك فضيلة الاعتراف بخطئِه أمام المعني بالأمر طلباً للسماح والمعذرة ؟! قد تطول قائمة الأسئلة ، ولايجيب عليها البعض إلاّ بتضمين الأجوبة أفعالاً بصيغة الزمن الماضي في ظل الضمائر المعتلة والأفعال الناقصة ، إذ لافسحة لمراجعة الذات إذا كان هاجس الإنسان مصلحته الخاصة فقط سواء وجد هذا الهاجس في نفسه بحكم طبعه الأناني او جراء تطبعه بما يجد الغالبية عليه ، بعد أن يقول لنفسه : إنهم لايفكرون بسوى مصالحهم ، فلماذا لا أفعل مثلهم ؟! وهكذا يدخل الى الحلبة معهم مهرولاً نحو نداء الأنانية .. وبعد أن يستحوذ على مايريد ، يتوقف القلب عن النبض عاجلاً او آجلاً دون أن يأخذ صاحبه شيئاً مما استحوذ عليه .. لستُ مَن يقول ذلك ، وإنما هو قول الضمير غير المعتل والفعل الصحيح غير الناقص .. ولكن هل لمَن نسوا محاسبة ضمائرهم آذان صاغية ؟! (2) وراء كل مصيبة..نمام ومنافق وحاسد الحرب تضع الإنسان في مواجهة ضميره، وعند مفترق طرق، فأما أن يختار طريق النجاة ، حين يزداد إيماناً بالله تعالى، ويزداد قلبه حباً للناس، وهو يبكي على قطع اللحم الرمادي المتناثر هنا وهناك. وأما أن يختار طريق الهلاك حين يلهث وراء مصالحه الذاتية على حساب الآخرين، ومن غير أن تقطر عيناه دمعة واحدة على الذين يذهبون ضحايا العنف والفوضى. ولاشك في أن ظروف الحرب وعدم الاستقرار تكشف عن معادن الناس، فلا يعود شيئاً خفياً او مموّهاً.. البعض لا يملأ عينيه سوى التراب ، و(لا تنكسر عينه) مثلما نقول بالعامية ، مع إن الحياة تمضي أمام عينيه الى زوال في لحظة غدر.. لحظة يعبث فيها الغادرون بحياة الناس.. وبدلاً من أن يسعى ذلك البعض الى تنقية نفسه من شوائبها ، ينشغل بأمراضه النفسية، ومنها الحسد الذي يملأ قلبه تجاه النعمة التي يختار الله أن تكون من نصيب إنسان آخر، فتراه يحاول بشتى الطرق قطع رزق الآخر بتصيد أخطائه او بتدبير المكائد من ورائه ، وإطلاق لسانه كالمنشار في حرب نميمة ونفاق مع إنه ( كله عورات وللناس ألسنُ ).. وعادة ما يقوم بمثل هذه التصرفات المريضة والوضيعة أشخاص يفقدون الثقة بأنفسهم ، ويتصورون أنهم أقل من الآخرين، او قد يكونون من الواهمين المتناسين أحجامهم الحقيقية.. هؤلاء، يثيرون السخط والشفقة أيضاً ، فالشر في دواخلهم يبعث على السخط ، وقلة قيمتهم بين الناس الذين يدركون حقيقتهم تثير الشفقة.. وليس أمام مَن يلحقه الأذى بسببهم سوى الترفع عليهم والسير ملكاً واثق الخطوة ، وهو خير طريق نحو انتصاره على أمراض الدنيا وقبح النفوس، مادام الناس لا يلطمون النمام والمنافق على فمه حين يتحدث أمامهم بسوء عن شخص آخر ، ويأكل لحمه نيئاً ، ويخطط لأذيته ، وسرقة النعمة من فمه . إنّ المنافقين والنمامين والحاسدين وراء كل مصيبة ، لأنهم يفقدون الأرض طهارتها ونقاءها ، فالنمّ والنفاق والحسد من أقبح السمات والسلوكيات، فهل يتطهر منها البعض ؟ (3) متكئون على شماعة الحظ يصرّ البعض على التقليل من قيمة نجاحات الآخرين حينما يعزوها الى الحظ مستهيناً بحجم الجهد الذي يبذلونه في سبيل الوصول الى ضفة الإبداع والتألق . وأمام إصراره الأعمى هذا ، نشفق عليه إذ لايجد حجة يتكئ عليها او حائطاً يعلِّق عليه إخفاقاته سوى التقليل من قيمة الامتياز الذي يملكه الناجحون ، وهو امتياز الموهبة الحقيقية وإتقان العمل والإخلاص الفعلي وقوة الإرادة الموجهة على نحو سليم والى الطريق الصائب . هذه العناصر الأربعة هي جزء مهم من عناصر كثيرة تصنع للمرء حظاً جميلاً ، ولاشك في أن إرادة الخير هي واحدة من الإرادات التي تجلب الحظ لصاحبها ، إذ إن حب المرء لفعل الخير يجعله محبوباً لدى الآخرين مما يرفع من شأنه عندهم ، ويكون ذا حظوة ومكانة ، مما يعني أن الحظ الذي يمتلكه إنما هو من صنع يديه وتصرفاته السليمة ، وليس في الأمر ورقة يانصيب ربحها دون الآخرين . كما إن الإصرار على تقديم عمل جيد وبمواصفات جديرة بالتقدير هو واحد من مفاتيح الحظ الطيب ، وإلاّ لامتنع الجميع عن إداء العمل الجيد معتمدين على حظوظهم الحسنة او السيئة . حقيقة أن ما جعلنا نكتب هذا الموضوع مواقف عدة نصادفها في الحياة بسبب أناس فاشلين او أقل موهبة من زملائهم ، لكنهم يظنون أنهم موهوبون وأفضل من الموهوبين الحقيقيين ، وجراء هذا الوهم نجدهم يعتقدون أنهم مغبونون وأن حظهم السيء وراء عدم حصولهم على ترقية في العمل ، او عدم كسبهم محبة الآخرين لهم ، وهم في الحقيقة مسؤولون عن هذا ( الحظ السيء) الذي يرافقهم لأنهم صنعوه بأيديهم من جراء تقصيرهم في أعمالهم نوعاً وليس كماً فقط او بفعل سلوكيات مغلوطة يقومون بها ضد زملائهم او أصدقائهم او المحيطين بهم او من هم أفضل منهم . إنّ مثل هؤلاء يرتطمون دائماً بجدران مانعة بنوها بتصرفاتهم المخطوءة ويتعثرون بالأحجار من جراء الغشاوة التي تعمي أبصارهم ، هذه الغشاوة التي تجعلهم وبدلاً عن تطوير أنفسهم وقابلياتهم ينشغلون بالنميمة والنفاق والكذب والانتقاص من قيمة الآخرين . وهم لايدرون أن نقاء القلب ورُقي التصرف وإتقان العمل وراء الحظ الجميل .. فحظاً طيباً للجميع . علي إبراهيم 15/01/2010 المصدر: منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter __________________ http://upload.7bna.com/uploads/08844159fc.jpg آخر مواضيعي 0 واقعية.... العيش!.. 0 ذكريات رحلة حب)) 0 آدم ...ومشكلة التكوين 0 جموح..... الكلمة 0 أعذريني (مهداة الى ..!!) التعديل الأخير تم بواسطة علي إبراهيم-2 ; 04-19-2011 الساعة 02:48 PM

04-19-2011, 02:50 PM	#2
cinderella {.::قــمر مــبدع::.} تاريخ التسجيل: Mar 2010 الدولة: فلسطين/الضاحية المشاركات: 6,951	راقت لي سطورك تقبل مروري بين طيات صفحاتك دمت بود Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter __________________ آخر مواضيعي 0 كل انواع التشيز كيك بالصور 0 وحوشنا الداخلية..... 0 شاورما السمك مع البطاطا المتوسطية 0 "سفاحون" يعذبون طفلا سوريا حتى الموت ويقطعون عضوه الذكري!! 0 لكل فتاة.. اضيفي الجينز الابيض لخزانتك في هذا الصيف

04-19-2011, 03:21 PM	#3
صمت الغرور {.::قــمر مــبدع::.} تاريخ التسجيل: Nov 2008 المشاركات: 1,215	عبارات وكلمات اتت من احساس جميل تسلم على الطرح لاعدمناك تحياتي لك Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter آخر مواضيعي 0 استقبال حافل لنورة بمطار الكويت +لقاء لنورة من المطار (بالصور) 0 لاستعادة واظهار كلمات المرور الخاصة بالبرامج 0 جلسه مغاربيه تجمع الثلاثى زاهر وبسمه وخوله 0 صينية السمك ... بالصور 0 أجدد النغمات لجوالك

04-19-2011, 05:02 PM	#4
Honey Girl الـمشرفة الـعامة تاريخ التسجيل: Sep 2008 الدولة: حالياً.. هووون المشاركات: 77,303	موضوعك واقعي ملموس ..حقيقه اتمنى لك المزيد من النجاح وننتظر جديد مواضيعك بشغف Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter __________________ آخر مواضيعي 0 تأييد أوروبي لفتح الأسواق أمام البضائع الفلسطينية 0 القنطار يسلم صالح رسالة من نصر الله 0 اليسا تخصص غرفة في بيتها لتغني لفيروز 0 نصائح يومية و اسبوعية للحفاظ على جمال بشرتك 0 نصائح للحفاظ على الصوت الأنثوي فهو من اركان جمالك !

04-20-2011, 07:34 AM	#8
غرور الورد {.::قــمر مــبدع::.} تاريخ التسجيل: Mar 2009 المشاركات: 1,756	يسلموو عالطرح المميز كل التحايا Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter __________________ آخر مواضيعي 0 للأثرياء فقط.. جزر خاصة لتمضية العطلات 0 أشرقي كالشمس مع اللون الأصفر 0 الحق بنتك يابو لارا 0 كيف تتعاملين مع الرجل...قواعد أساسيه لفهم طبيعة الرجل‏ 0 أغرب ورود في العالم من حيث اللون

04-21-2011, 05:00 AM	#10
Lovely*Girl {.::قــمر مــبدع::.} تاريخ التسجيل: Apr 2009 المشاركات: 1,928	شكراً لك ع الموضوع الرائع ليلتك جوري تحيتي Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter آخر مواضيعي

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
مراقبة الضمير الانساني	علي إبراهيم-2	منتدى قمر لبنان العام	10	07-09-2011 02:57 AM
الامام علي رمز العلم والعدل الانساني (في قانون الامم المتحدة	علي إبراهيم-2	منتدى قمر لبنان العام	7	04-24-2011 03:03 AM
عاريةٌ بحلم ...الريح	علي إبراهيم-2	خواطر الاعضاء	8	04-04-2011 11:36 AM
جياد الريح	الرحال	خواطر الاعضاء	3	08-10-2010 11:13 PM
( كن الريح بحد ذاتها )	عاشق عيونك	منتدى قمر لبنان العام	0	10-13-2009 06:31 PM