منتديات ليب مون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon في خبرية عن برايم اخيييييير وائل كفوري ضيوف برايم وكمين راح يغني شي جديد وخصري هالشي نزل بي مجلة لها ما رجعت إنت" هو عنوان الأغنية المفترض أن يغنيها الفنان وائل كفوري في إطلالته المقبلة ضمن برنامج "ستار أكاديمي"، وهي من كلمات منير بو عساف وألحان وتوزيع بلال الزين في أول تعاون له مع وائل الذي سيقدم أيضاً في ألبومه المقبل أغنية أخرى من ألحان بلال. وعلمت "لها" أن هذه الأغنية تحمل نمطاً شرقياً وأسلوباً جديداً يغنيه وائل للمرة الأولى. أما بخصوص العقد المفترض أن يوقعه وائل مع شركة روتانا بعد صلحه مع سالم الهندي، فليس هناك أي جديد حوله ومن المرجّح أن يكون العمل من إنتاج وائل الخاص. افرحو نكد جاي بطريق

فرحت كتير ..ميرسي

قد تكون المرّة الأولى التي يظهر فيها رامي وجهه الحسّاس ويكشف عن شقّ عمد على الأرجح إلى إخفائه كي يبقى قويّا ويثابر إلى الأمام. ففي صفّ المثيل، طلب ميشال جبر من تلميذه أن يكشف عن مشاعره المستترة، ويصرّح عن هواجسه ومخاوفه بجملة أو عبارة ما. وعليه، إختار رامي التعبير عن خوفه بالصراخ قائلا "لا أريد أن أسقط" مردّدا العبارة مرارا وتكرارا بناء على طلب أستاذه. ولمّا سأله ميشال مما يخاف ولم يخاف السقوط، أجابه "أخاف لأنّي لا أدرك إلى أين أتجّه". وأضاف "أخاف من المستقبل، لأنّ لا سند لي وها إنّي بالتالي مجبر على شقّ طريقي وبناء حياتي بنفسي". سأله أستاذه مجّددا عن سبب اضطراره لبناء مستقبله بمفرده، فردّ التلميذ أنّ لا سند له فوالده توّفيّ. وفي السياق ذاته، طلب ميشال منه أن يغنّي أغنية تلائم الوضع الموجود فيه إلا أنّ دموعه خانته، فبكى بشدّة وإن بخجل. عندئذ، تقدّمت بدرية وعانقته وبكت معه. ولمّا طلب منها أستاذها الغناء لزميلها، إختارت "الأماكن كلّها مشتاقة لك" وبكت بشدّة. وفي النهاية، أفهم الأستاذ تلميذه أنّه من الطبيعي أن يخالجه شعور الخوف من المستقبل في سنّه اليافعة تلك، ولكن ما ليس طبيعيا ومقبولا هو السماح للخوف بالتغلّب عليه وشلّه وإفشاله.

لا يزال المسلسل البوليووديّ الذي يتشارك بطولته رحمة ومحمد مستمرّا؛ ففي حلقته السادسة والتسعين، عمدت رحمة إلى إيقاظ محمد من نومه لأنّها جائعة وتريد منه أن يشاركها الطعام إلى جانب شعورها بالملل من البقاء بمفردها. إلا أنّ الصديق لم يحبّذ أسلوب رحمة في إيقاظه وطلب منها بغضب أن تخرج من الغرفة وتدعه وشأنه. وعليه، أجبرت رحمة على الخروج مصرّحة لزميلها "مشكور يا محمّد، لأنّك تحترمني كثيرا". ولمّا إستيقظ محمد، بحث عن صديقته في غرفتها أوّلا حيث لم يجدها ثمّ في الحديقة حيث كانت بمفردها تجفّف دموعها. وبعد أن أدخلها سألها إن كان السبب وراء بكائها واعتذر منها.

بعيون مغرورقة بالدموع، تمنّى محمد رمضان الطالب المتأهّل إلى النهائيات الذي لم يعرف قطّ شعور الخوف لوقوعه في دائرة خطر التسميات، أن يكون أهله فخورين به وفرحين بقدر ما هو فرح. وصرّح بكلمات نابعة من القلب "أتمنّى أن أكون قد رفعت رأس بلدي وبتّ مفخرة لأهله وأفراده". وكذلك تمنّى ناصيف بإحساس لا يقلّ تأثّرا عن صديقه ومنافسه أن يكون أهله راضين عنه خصوصا لأنّه إختار طريقا غير التي تمنّاها ذووه ألاوهي طريق الفنّ. وردا على السؤال ما إن كان الصديقين سيظلا على تواصل دائم ويوطّدا أواصر العلاقة بينهما، أجاب الطالبان بتأكيد تامّ أنّهما سيبقيان صديقين في الخارج. وأضاف ناصيف أنّه سيزور صديقه في الأردن فور انتهاء البرنامج وزيارة أهله وبلده. بدورنا، نتمنّى أن يبقى الطلاب أجمعين على صلة ببعضهم ونتمنّى التوفيق لهم.

في صفّ الفوكاليز، قامت بدرية بلفتة كريمة أرادت بها أن تشكر أستاذتها على جهودها التي بذلتها من أجلها ومن أجل زملائها طيلة الأشهر الثلاثة الماضية، وذلك بإهدائها طاولة تعلوها مرآة قديمة الطراز. شكرتها أستاذتها كثيرا على حسن لياقتها بعد أن أطلعتها تلميذتها أنّ الهدية تعني لها الكثير ولذلك أحبّت أن تمنحها إيّاها كعربون شكر على مجهودها المتواصل. وقبل البدء بالتمارين، كشفت ماري للطالبة أنّه إذا عملت على صوتها لمدّة سنة وطوّرت قدراتها الصوتيّة، فستنجح في بناء مستقبل باهر. وأضافت الأستاذة أنّ بدرية كانت الطالبة الوحيدة التي تأخرت في إظهار صوتها، فهي حتّى الساعة لم تكشف من صوتها سوى جزء بسيط. وعدتها الطالبة بالعمل بنصيحتها عساها تحقّق مكانة مميّزة لذاتها في عالم الشهرة والأضواء.

ليست المرّة الأولى التي تقوم فيها شركة نستله بلفتة "لذيذة" تجاه طلاب ستار أكاديمي، إذ مرّة أخرى ترسل إليهم سلّة مليئة بأطيب ألواح شوكولا نستله. وما هي إلا لحظات حتّى إلتفّ حولها الطلاب الخمسة وتناولوا لوح شوكولا من كلّ صنف. بالطبع، كان للجميع الحقّ في تناول الشوكولا بقدر ما يشاءون باستثناء بدرية التي حاول ناصيف منعها من تناول أكثر من لوح شوكولا سائلا إيّاها إن كانت مدام رولا قد سمحت لها بمشاركتهم. وتبيّن بحسب أقوال بدرية أنّ لها الصلاحية في تناول الشوكولا شأنّها شأن باقي زملائها، فهنيئا لك يا بدرية!

ليل أمس، وصل الطلاب ليلهم بنهارهم ولم يناموا مطلقا! فها هي الساعة تناهز الخامسة فجرا وها هو الديك يصيح على الدجاج معلنا قدوم نهار جديد حافل بالأعمال والصدف. ومن الصدف تلك، كان دخول جورج صالة الرياضة وانصدامه لإلتقائه بناصيف الطالب الوحيد الحاضر إذ كان نائما في الصالة. وفي تفاصيل القصة، طلب محمد وناصيف من رحمة أن تعدّ لهما الشاي وتحضر صحن لبنة مع زيتون وتلحق بهما إلى الحديقة حيث فطروا بشهية. ولمّا ناهزت الساعة السادسة فجرا، شعروا بالنعاس فغطّوا في نوم عميق إلى أن دقّ الجرس بلا كلل في محاولة لإيقاظهم. وفي تلك الأثناء، كان جورج قد وصل وسأل ناصيف عن زملائه. ولمّا علم بالأمر، توجّه إلى غرفة الشبّان أوّلا وأيقظ محمد رمضان وسأله سبب تخلّفه عن الصفّ. وإلى غرفة البنات، توجّه أيضا حيث أيقظ بدرية التي حاولت جاهدة الإفلات من حضور الصفّ بداعي التعب. وبعد أن حضر الطلاب الخمسة، أطلعهم الأستاذ أنّه سيوقف صفّه ولن يحضر مجدّدا إلى الأكاديمية، ما فاجأ المتّعظين الذين ظلّوا غير قادرين على تصديق كلام أستاذهم إلى أن خرج وصعد للمغادرة. حاول الطلاب منعه من المغادرة وعملوا جاهدين للتوصّل إلى حلّ، إلا أنّ مساعيهم باءت بالفشل. ولكن ثمّة أمر واحد أو بالأحرى جملة واحدة دفعت جورج للعدول عن قراره صادرة عن محمد رمضان وهي "ونحن أيضا مستاءون منك لأنّك لم تمنّ علينا سماحك". وبالفعل، أقرّ جورج أنّه سيعدل عن قراره ويسامح طلابه لأنّه يحبّه. فشكره الأخيرون واعتذروا منه مجدّدا واستأنفوا الصفّ.