منتديات ليب مون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al.ghali Honey Girl طيب اذا ما رجعت شو بتعطينيحاسة انوما راجعة بتشارط اذا هيي رجعت بعملك مفاجئة حلوة واذا مارجعت بتعطيني مية دولار كيفني معك بصراحة أنا كمان خايف لانو وصلتني اخبار الوضع مو متل آخر مرة موافق عالشرط اكيد المفاجأة الحلوة ميتين دولار ماهيك؟ شو رأيك من هلأ بعطيك المية دولار وتصوتي فين لرحوم

الطلاب هلا موجودين بمسبح

EDDE Sands

بمنطقة جبيل

وحاليا هني عم يتغدوا مع فريق العمل بمطعم المسبح

sea side

ومن بعدا رح ينطلقوا للسباحة والجت سكي

أتت تسميات الأساتذة الأخيرة على الشكل الآتي:
ماري محفوض: بدرية، ورامي، ورحمة
ميشال فاضل: رامي، ورحمة، وبدرية
إليسّاركركلا: رامي، وبدرية، ورحمة
فؤاد فاضل: رحمة، ورامي، وبدرية
خليل أبو عبيد: بدرية، ورامي، ورحمة
ميشال جبر: محمد رمضان، ورحمة، ورامي

للمرّة الأخيرة في هذا الموسم، نقل صوت الضمير الخبر السيء إلى الطلاب وأطلعهم أنّ الأساتذة فكّروا بخيارين أوّلهما تسمية الطلاب الخمسة أجمعين وثانيهما الإكتفاء باختيار ثلاثة منهم. وعليه، هنّأ محمد رمضان وناصيف لانتقالهما إلى النهائيات وأخبر بدرية ورامي ومحمد أنّهم نومينيز ولم يحالفهم الحظّ للانتقال. والجدير ذكره هو أنّ صوت الضمير تقصّد إرعاب الطلاب بداية باعتماد حيلة من حيله المربكة والتي انطلت بسهولة على ضحاياه، إذ إدّعى أنّ محمد رمضان ورحمة هما في دائرة الخطر ما أبكى رحمة ووتّر محمد. ولكن سرعان ما كشف الصوت عن حيلته وزعم أنّه كان يقوم بتجربة قبل البثّ مباشرة، وهنّأ ناصيف ومحمد لانتقالهما إلى النهائيات فاغرورقت عينيهما بالدموع، فيما تمنّى التوفيق للنومينيز الثلاثة رحمة وبدرية ورامي.

في جلسة ال sms، أظهر الطلاب الخمسة برودة أعصاب غير مسبوقة، فبدرية مثلا لم تتأثّر مطلقا بالإنتقادات التي طالتها ووصفتها بالغرور وعاتبتها لتكلّمها بالسوء عن رحمة في إحدى مكالماتها الهاتفيّة مع أهلها. واكتفت الطالبة بالردّ ب "عادي" على الرسالة الأولى التي وصفتها بالمغرورة، وأكّدت ردّا على الرسالة الثانية التي عاتبتها لتكلّمها بالسوء عن زميلتها رحمة، أنّها تعتبر رحمة أختها ونفت صحّة الكلام ذاك وقاطعتها زميلتها لتدعم قولها مصرّحة أنّ الأمر كان مجرّد سوء تفاهم وما من مشاعر سلبيّة بينهما. ولم تكن الحال نفسها مع ناصيف الذي تلّقى رسالة تحذّره من خسارته زينة لأنّه سيقوم باختطافها وإبعادها عنه. وعليه، أجاب الطالب "لله يوفقك، ومبروك لك!" وأضاف أنّه غير أكيد من أنّ زينة ستوافق على التخلّي عنه بكلّ ثقة. وكان الأمر ذاته بالنسبة إلى محمد رمضان الذي شكر معجبيه لإثنائهم على صوته وأخلاقه.

للأسبوع الرابع عشر على التوالي، تنظّم شركة بيبسي مسابقة تتضمّن جوائز قيّمة. وفي هذا الأسبوع، كانت الإشارة لاكتشاف الجائزة "الأكل بارد". وما أن قرأها ناصيف حتّى سارع إلى الثلاجة وبحث مليّا في داخلها، فيما اختار محمد رمضان الحديقة، وتحديدا الشّواء النّقال حيث وجد القطعة المعدنية فيه. ودخل برفقة رحمة مدّعيين أنّهما لم يجدا شيئا وظلّ يبحثان في المطبخ ويسألان ناصيف إن بحث في هذا المكان أو ذاك. وفي تلك الأثناء وضع محمد خلسة، القطعة المعدنية في مقلاة من المقالي ثمّ سأل ناصيف إن بحث في الخزانة حيث المقلاة موجودة. وها هو البطل ناصيف يجد المفتاح نحو الكنز ويدخل غرفته باستعجال ليسلّم القطعة إلى رامي الذي وعده مسبقا بالتنازل عن الجائزة إن فاز بها. ولكنّ محمد رمضان فاجأه بالدخول عليه وتخييب أمله إذ أقرّ له الحقيقة. أمّا الجائزة، فكانت كاميرا للمحترفين مع آلة لتظهير الصور ولا عجب إذا في أن يسّر الفائز أشدّ سرور وأعرب عن امتنانه لييبسي والقيّمة على البرنامج.

المتّهمة: بدرية، المكان: المطبخ، الزمان: ساعة الغداء، القضية: الإستيلاء على قطعة كيك محمد رمضان. ها هي حيثيات القضية الجديدة التي رفعها محمد رمضان على بدرية بمساعدة محامي الدفاع رامي، وها قد بدأت الإستجوابات تنهمر على المذنبة في محاولة لحثّها على الإقرار بذنبها. إلا أنّ مساعي الزميلين لترهيب المتّهمة لم تأتي بثمار إذ أصرّت الأخيرة على موقفها ألا وهو أنّها لم تستولي قط على قطعة الكيك الخاصّة بمحمد. ومع ذلك، ظلّ الطالبان يستفزّان زميلتهما لمعرفة الحقيقة وعندئذ، إدّعت الأخيرة أنّها مستاءة وعمدت دخول غرفتها. إلا أنّ محمد رفض أن يسيء إليها وحاول ممازحتها ونجح في إبقائها على مائدة الطعام من دون أيّ حساسيّات بينهما.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Honey Girl مقابلة "زينة" ببرنامج على قناة "مسايا" !!