منتديات ليب مون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Honey Girl إليكم ردة فعل "محمود شكري" بعد تسمية النومينيز !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon طب ماحدا خبرو انو 2 بالمية هيي ضريبة على المدخول بس عنجد زنزوون صرت عم شوفا بنجوم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon Donne-moi ton coeur baby Ton corps baby hey Donne-moi ton bon vieux funk هاي الغنية حححححححلللللللوي كمين راح يعني فرنسي معناتا راح يطير هيك صار مع زنزوون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon علمت خبر عاجل عبر مصادرها الخاصة ، ان فارس الأغنية الفنان عاصي الحلاني سوف يكون ضيف ستار أكاديمي الإسبوع القادم راح يغني بارودتي يارفيقتي ادبح ادبح ادبح

على مائدة الغذاء، وإلى جانب محمد رمضان، أخذت رحمة تتهكّم على رامي وتبدي انزعاجها، على سبيل المزاح طبعا، إزاء تولّي الأخير منصب المندوب. ولكن، سرعان ما إنقلب المزاح إلى سوء تفاهم إذ وبينما كان رامي يغسل الأواني، ومع إستمرار رحمة في استهدافه بمزاحها، رمى عليها الصابون فبادرته الأخيرة بالمثل. وعن غير قصد، ألحق رامي الضرر بقميص زميلته ما أثار إستيائها؛ وبعد أن غيرّت ثيابها لحق بها محمد رمضان وحاول إفهامها أنّ رامي كان يمزح معها. وبغضب، ردّت عليه أنّها لم تمزح يوما مع رامي لأنّه لا يتقبّل أيّ مزاح وخصوصا بالأيدي، فلم هي ستتقبّل مزاحه؟!

في حديث متأخرّ ليل أمس مع رحمة، تذكّر محمد رمضان أيّامه في الأردن وخصوصا لمّا كان يقف على الشرفة ويتأمّل الغروب، فينادي والدته قائلا : أنظري يا أمّي، لون الغروب يبعث في نفسي إحساس الوقوف على خشبة مسرح ستار أكاديمي." ثمّ إنتقل إلى موضوع مؤثّر جدّا، حيث صارح رحمة برغبته العارمة في سماع صوت أبيه ورأيه به، متسائلا "هل هو فخور بيّ؟" وسرعان ما إغرورقت عيونه بالدموع. حاولت رحمة مواساته ومراعاة شعوره المرهف، وأخبرته بدورها أنّ في قلبها حسرة لأنّها لم تحظَ بالفرصة للتعرّف أكثرعلى والدها المرحوم لأنّها لم تعش معه.

إتّصلت بدرية بوالدها يوم أمس، فأطلعها أنّ شعب تونس جدّ فخور بها وأنّ آداءها في البرايم الفائت كان ممتازا. فرحت الإبنة بكلام أبيها الذي لم يكتف بالإثناء على آدائها بل حذّرها من إحدى زميلاتها وطلب منها أن تأخذ الحيطة وألا تثق بها كثيرا. وبعد إنهاء الإتّصال، خرجت والتقت برامي وفاتحته بالموضوع ونقلت له كلام أبيها. نصحها رامي بأن تتصرّف مع ذلك الشخص كما لو شيئا لم يحدث وأن تتصرّف على سجيتها، إلا أنّها رفضت وأصرّت على العمل بنصيحة الوالد، سائلة إيّاه "ماذا لو أمّك نصحتك كما نصحني والدي؟ أما كنت لتعمل بنصيحتها؟!" أجابها الصديق أنّه كان ليحترس ولكنّه سيظلّ يتعامل مع الشخص المزعوم بشكل عاديّ، ولكنّه ترك لزميلته الخيار بان تقرّر ما تريد فعله