منتديات ليب مون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon ههههههه بكاها الله يعطيه العافية خخخخخخ

الله يعافي رمضان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon اي نسيت خبركن انا كنت بنفس البرنامج وكنا سوى مين بدو توقيعي اصطفو طوابير بليز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.lebanon ههههههه بكاها الله يعطيه العافية خخخخخخ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghramy michooo أنا شفتن عمـ يتخانقو لأنو رحمهـ كانت عمـ تضرب رمضان واجا ناصيف وقال لرحمهـ أنتي لو فيكي ذرهـ إنوثهـ ما بتعملي هيكـ وزعلت من رمضان لأنو مادافع عنا وضلت عمـ تبكي ورمضان و عزوز عمـ يضحكو والحقير اليومـ عيد ميلادو واجا ريان ع الأكاديمي ورامي كمانا مابيحكي مع اسما لأنو ماصوتت لريان بس طلع ريان نقلبت الأكاديمي شي تاني [/center]

بينما كانت ميرال على خشبة المسرح واقفة أمام الأستاذ خليل تتمرّن على إحدى الأغنيات، عجزت عن إخفاء تضايقها ففرطت في البكاء وانسحبت من الغرفة. لحقتها زينة الى الحمام واستنتجت أنّ السبب يكمن في انزعاجها من مصادرة جميع الأوراق والدفاتر التي استخدمها الطلاب لمراسلة بعضهم بعضًا. ولكنّ ميرال عادت وأكّدت أنّ السبب الآخر والأهمّ هو التوتر والإكتئاب. ولم تنجح ميرال في كبت مشاعرها عند اتصالها بأمّها، فكانت مشاعر الإكتئاب طاغية على صوتها وتفجّرت في دموعها السخيّة




ميرال في حالة توتّر شديدة

أنا بعد ماطلع ريان ماكتير عمـ أحضرن حتى اليوميات مش كتير
بس هاليومين ع اليوتيوب .~
واليومـ شفت باليوميات أنو رامي مابيحكي مع اسما متل قبل
كرمال ماصوتت لريان..
بقى معقوليهـ ناصيف بيحكي هيكـ مع رحمهـ لأنو ماصوتت لريان .؟!
لأنو ناصيف من إسبوعين مغير بشكل مش طبيعي صاير حدن تاني

وبخصوص الورقهـ أنا كمانا مافهمت شي بس لي بعرفو أنو رايان
ماكتير قريب من رحمهـ ولا رمضان

وريان كان واضح أنو كتير بحالو وع طول بس مع رامي وحتى باليوميات
بالأيامـ مابيطلع بس وقت ماطلع الكل زعل عليهـ وتغير .!؟!
يعني من لأخير ماستنتجت شي !

تصاعد كلاميّ بين ناصيف وزينة


لا شكّ في أنّنا لم نشهد جدالا بهذه الحدّية بين زينة وناصيف قبل ليلة أمس؛ فصحيح أنّنا اعتدنا على أن يتجادل الثنائي ويتصالح في دقائق معدودة ولكنّها المرّة الأولى التي يتجادلا فيها بشدّة وحدّة غير مسبوقتين. ووقع الخلاف بسبب تصرّفات زينة التي رأى ناصيف أنّها "تنكيد صرف" وطفح كيله لمّا رمت زينة علبة الطعام في وجهه. دخل الغرفة وكانت زينة موجودة إلى جانب رامي يحضّران مشهدهما المشترك للتقييم التاسع. وفي أقل من دقيقة بدأ الثنائي يتجادلان فاستخدم ناصيف مصطلحا عنيفا بعض الشيء وطردها من الغرفة. خرجت زينة وانفردت وراء ال "دجوك بوكس" كي تخفي دموعها من الكاميرا، ولمّا لمحتها ميرال وحاولت معرفة سبب بكائها، طلبت منها زينة بطريقة فذّة أن تتركها وشأنها. وبعد أن هدأت، دخلت الغرفة من جديدة وعندئذ أفهمها ناصيف أنّه كره ما قامت به على مائدة الطعام (أي رميها علبة الطعام) واعتبر أنّ التصرّف بهذا الشكل لا يلائمها أبدًا بل هو تصرّف نموذجيّ خاص بميرال. إعتذرت زينة وأكّدت له أنّها رمت العلبة من باب المزح ليس إلّا ولم تقصد إيذاءه مطلقًا. وهكذا، تصالحا وعادا يفكّران بمشهد للتقييم الذي وشك قدومه.



جلسة ال sms تلقي الضوء على جوانب مظلمة

أثارت جلسة ال smsالأخيرة بلبلة غير مسبوقة، إذ تمحورت معظم الرسائل حول العلاقة التي تجمع ميرال بمحمود ش. وعلاقة زينة بناصيف. وبدأت الأسئلة تمطر على الثنائيين، فها هي ميرال تردّ على إحدى الرسائل التي تشجّعها على التقرّب أكثر من محمود لأنّهما يشكّلان ثنائيّا رائعًا. أمّا ناصيف، فكان وضعه أكثر حرجًا لأنّه إضطر للإجابة على سؤال لا مفرّ منه وهو حول ما إذا كان ينوي الزواج من زينة، وكان جوابه ديبلوماسيّا جدًّا، إذ اكتفى بالردّ وهو يضحك "إنشاء الله خير". بدت زينة منزعجة بسبب جواب ناصيف إلا أنّها تمالكت نفسها وأكملت السهرة بشكل عاديّ.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghramy michooo أنا بعد ماطلع ريان ماكتير عمـ أحضرن حتى اليوميات مش كتير بس هاليومين ع اليوتيوب .~ واليومـ شفت باليوميات أنو رامي مابيحكي مع اسما متل قبل كرمال ماصوتت لريان.. بقى معقوليهـ ناصيف بيحكي هيكـ مع رحمهـ لأنو ماصوتت لريان .؟! لأنو ناصيف من إسبوعين مغير بشكل مش طبيعي صاير حدن تاني وبخصوص الورقهـ أنا كمانا مافهمت شي بس لي بعرفو أنو رايان ماكتير قريب من رحمهـ ولا رمضان وريان كان واضح أنو كتير بحالو وع طول بس مع رامي وحتى باليوميات بالأيامـ مابيطلع بس وقت ماطلع الكل زعل عليهـ وتغير .!؟! يعني من لأخير ماستنتجت شي !

دخلت رحمة صفّ التمثيل حزينة بعض الشيء إثر الجدال الذي وقع بينها وبين محمد رمضان، ما ليس غريبا أبدا إذ اعتدنا على تلك المشادّات. ولكنّ الغريب هو حالة الإكتئاب الشديدة التي تبعت صفّ التمثيل. وعلى الأرجح، تتساءلون الآن عن السبب؛ في الحقيقة، دخلت رحمة صفّ التمثيل بطريقة بدت للأستاذ ميشال جبر كما لو غير مبالية، فانفعل الأخير وصرخ في وجهها. تضايقت رحمة بداية ولكنّها تمالكت نفسها وتابعت الصفّ من دون أيّ ردّ فعل يذكر. إلا أنّها لم تنجح في البقاء متماسكة الأعصاب بعد انتهاء الحصّة فراحت تشكي عبد العزيز وأسمى إنزعاجها من تصرّفات الأستاذ ميشال تجاهها. فهي كما تقول لم يسبق أن عاملها أحد بالشكل ذلك، ولا حتّى أهلها. وفي تلك الأثناء، كان محمد رمضان بعيدا عنها جالسا على مائدة الطعام يستمع الى الحديث من دون التدخّل أو حتى القيام بأيّ محاولة لمواساتها ما زاد الطين بلّة إذ لم تجد رحمة الشخص الأقرب إليها واقفا الى جانبها. ولكنّ عزّوز وأسمى ساعداها على تخطّي محنتها وإن ليس بالطريقة ذاتها التي قد يلجأ إليها محمد لمواساتها




ميرال تستاء من رحمة وتعاتب طاهرة

إنتهى الطلاب من تقديم التقييم التاسع بعد مرور يومين عصيبين تخلّلهما الكثير من التفكير والتحضير، تفرّق الطلاب في أرجاء الأكاديمية، فمنهم من اختار المطبخ لتناول الغداء على موعد العشاء، إذ على ما يبدو يقطع التقييم الشهيّة، وآخرون خرجوا الى الحديقة لتنشّق الهواء المنعش والتحدّث عن آدائهم في البرايم، من نقاط قوّة وزلّات. وخير برهان على كلامنا الجلسة المغلقة برئاسة ميرال وضمّت طاهرة وعبد العزيز وتناولت بلا شكّ التقييم: في نظر ميرال، كان مشهد بدرية في التقييم مملاً جدًا، علمًا أنّ الأولى شاركت الأخيرة في التمثيل. أمّا السبب فيعود إلى طول المشهد كلامًا، ناهيك عن تمثيل بدرية المتصنّع بعض الشيء. واعتبرت أنّ أستاذ التمثيل ميشال جبر سيعاتبها لأنّها لم تطبّق نصائحه وأوّلها طريقة إستخدام اليدين. ثمّ انتقلت الى رحمة التي أساءت التصرّف إزاءها إذ لم تتعاون معها قبل البرايم لإعداد مشهدها، وتجاهلتها على الرغم من مساعدتها سابقا مرّات عدّة. وكانت طاهرة الضحية الثالثة إذ عاتبتها ميرال لاختيارها طبقة أعلى من صوتها في التقييم ولا تزال حتّى الساعة تتجاهل إمكانياتها الصوتّية. وأثنت على خامة صوت أسمى إذ اعتبرتها رائعة ولكن ينقصها التهذيب.




الفنان خالد سليم يمضي ليلة في الأكاديمية


زار الفنان خالد سليم الأكاديمية شأنه شأن كلّ فنان يحلّ ضيفا في البرايمات وأضفى حضوره رونقا مميّزًا إذ لم تكن الزيارة عادية أي مقتصرة على نصف الساعة تقريبًا بل شملت ليلة بكاملها. في البداية، إستقبل الطلاب خالد بالهتاف والعناق وكان سلطان أشدّ الطلاب فرحا بحضوره، وكانت الفرحة فرحتين عندما أطلع الفنان الطلاب على أنّه سيشاركهم العشاء. غير أنّ تلك الفرحة تخطّت المعقول لمّا عجز خالد عن كتمان سرّ بقائه في الأكاديمية حتّى يوم غد. عندئذ، تعالت أصوات التهليل في الأكاديمية واستنفر الجميع لترتيب الغرف وأخذ الشبّان يتنافسون ويتزاحمون لإقناع خالد بالنوم في سريرهم. ومع بداية يوم جديد، تناول الطلاب الفطور مع الفنان الذي شاركهم صفّ الرياضة قبل أن يغادر. لا شكّ في أنّ تلك الزيارة أعادت البهجة إلى أفئدة الطلاب وأنستهم هموم المنافسة والتقييم المقبل. وبدورنا، نتمنّى التوفيق للفنان المحبوب وحظا سعيدا بأعماله المقبلة!