منتديات ليب مون

السلام عليكم
أكتب هذا الموضوع المتنوع وأهديه :
الى lebmoon المحترم شاكرا اياه على فك ال ban
الى الأعزاء : ذات البحر - مجنون ليلى - زهير ... وأشكرهم على الترحيب بعودتي
الى جميع الأعضاء والمشرفين الكرام...قائلاً لهم : " أنا أحبكم جميعاً "
مع تحيات michess

1 - دبابيس ضاحكة
مرة واحد كهربجي عم يمزح مع مرته قام ارصها بالبانسة
**********
صعيدي وقفه الشرطي وهوه عم يسوق السياره وقاله وين الاجازه
قاله الصعيدي بالقاهره انشاءالله.
**********
هندي بيحضر دفن ميت...
الهندي بيسـأل الشاب اللي جنبه.. نحنا إحرق انتو ليه إدفن؟؟....
رد عليه الشاب: نحنا ادفن الله إحرق...
**********
حمصي عم يعبي استمارة توظيف وصل لعند الجنس قام كتب مرتين بالاسبوع..
**********
في جندي كل ما فات على المطبخ ضرب تحية للبراد لأنو ماركة جنرال ...
**********
الطبيب: متى تفقد الشهية عادة،
المريض:بعد الاكل مباشرة..
**********
واحده بتقول لجوزها عمرك ماقلتلى كلمه تحسسني إن أنا مرآتك؟
قالها إنتي طالق
**********
مرة واحدة قالت لزوجها اليوم بصيت لنفسى فى المراية لقيت نفسى قمر14 تفتكر كده غرور
قالها: لأ غرور ايه ؟ ده كدة يبقى عمى
**********
وحدة بتقول لزوجها: "إيش رأيك تذبح خروفين بمناسبة مرور 10 سنوات على زواجنا..؟"
قال زوجها : "شو ذنب الخروفين في غلطة ارتكبها حمار !"
**********
كلام مصرى وجمل بتتقالك كل يوم!! :
"قوم صلى ربنا يهديك"
"عيب لازم تحترم اللى اكبر منك"
"ربنا يرزقك بعيال يوروك اللى ورتهولي"

2 - كاريكاتور



إصابة فريق كرة قدم تركي بانفلونزا الخنازير

3 - أخبار طريفة
بريطانية : اتصلت بالشرطة لإنقاذها .. فاغتصبها الشرطي

إعلانات
أوقف شرطي بريطاني بتهمة اغتصاب امرأة استدعت الشرطة لإنقاذها بعد شجارها مع حبيبها .
ونقلت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن شرطياً في الثلاثينات أسكر المرأة بالكحول ثم أقدم على اغتصابها، وقد اوقف عن عمله بانتظار انتهاء التحقيق.
وكان رجال الشرطة قد وصلوا إلى شقة الضحية بعدما استدعتهم على خلفية شجار وقع بينها وبين حبيبها، فاخذوا الرجل من المنزل، وبقي فرد واحد منهم معها.
وقالت المرأة لأحد أصدقائها أن الشرطي أقنعها بشرب نصف زجاجة ويسكي قبل اغتصابها. وما كان من الضحية إلا أن بادرت إلى الاتصال مجدداً بالشرطة، فعادوا إلى شقتها في مدينة بروملي، جنوب شرق لندن.
وقد خضعت المرأة لفحوص في دائرة الاستشارات حول الاغتصاب. وأطلق سراح الشرطي بموجب كفالة مالية إلى حين انتهاء التحقيق.
-----------------------------------------------------
مفاجئة زوجية .. أدت إلى كسر يد الزوجة و قبض الشرطة على الزوج

إعلانات
حاول ألماني أن يفاجئ زوجته بعودة ميمونة غير متوقعة من السفر، فتسبب في وقوعه في أيدي رجال الشرطة ووقوع زوجته من النافذة وكسر يدها.
ويقول الزوج إنه يثق في زوجته تماما، لم يود ضبطها مع عشيق ما، وإنما كان يحاول مفاجأتها بعودته قبل يومين من موعد وصوله المحدد.
وكان الرجل (57 عاما) يقضي فترة في مصحة للعلاج من عواقب مرض السكري حينما وافق الطبيب على عودته المبكرة بسبب عيد ميلاده.
وحسب رواية الزوجة (49 سنة) فإنها استيقظت نحو منتصف الليل على صوت حركة في غرفة المعيشة. كما لمحت الضوء في الغرفة من غرفة النوم في الطابق العلوي، فاعتقدت أن لصا قد اقتحم البيت.
اتصلت برجال الشرطة من الطابق الأعلى، ثم تسلقت من النافذة إلى شجرة قريبة، لكنها وقعت على الأرض وكسرت يدها.
وتحملت الزوجة الألم وطرقت باب بيت الجيران طالبة الحماية. وشاهدت الزوجة والجيران كيف أضاء اللص النور في غرفة النوم، فاتصلوا مرة ثانية بالشرطة مؤكدين وجود اللص في الطابق العلوي.
حضر رجال الشرطة بسيارتين، وطوقوا المنزل، وطالبوا اللص بتسليم نفسه. ولم تعرف المرأة أن اللص هو زوجها إلا بعد أن شاهدت وجهه على ضوء المصابيح الكهربائية التي سلطها رجال الشرطة على وجهه.
وهكذا انتهت عودة الرجل من المصحة بذهاب زوجته إلى المستشفى لتجبير يدها.
-----------------------------------------------------------
1.5 مليون دولار .. جمعها بعد أن ادعى بانه طبيب

إعلانات
أوقفت الشرطة الصربية رجلاً في الـ56 من العمر ادعى انه طبيب متخصص في أمراض السرطان فجمع ما يقارب الـ1.4 مليون دولار من حوالي 100 مريض . وأفاد موقع "بي 92" ان نيناد روسو، المتمرن في الطب البديل زعم انه قادر على شفاء السرطان في إعلانات عرضت على عدد من التلفزيونات الصربية في العام الماضي.
وذكرت الشرطة ان روسو تقاضى 400 دولار مقابل الفحص الطبي، زاعماً انه يستطيع الشفاء من السرطان بواسطة ذبذبات مغناطيسية وتقاضى 11350 دولار مقابل العلاج.
وأبلغت امرأة من مدينة كراغوجيفام بوسط صربيا عن روسو بعدما دفعت له 4600 دولار لعلاج زوجها ولكنه توفي، وما زالت الشرطة تحاول تحديد المبلغ الذي جمعه روسو من المرضى الذين صدقوه.

4 - إهداء من michess للجميع : عطريقك - أغنية جديدة

5 - لوحات...حزينة ، بائسة ويائسة...من الواقع !

ذنب لا يغتفر

ـ عدت أخيراً؟؟ .. حمداً لله على سلامتك.

ـ (مرتعداً كوريقة صغيرة) أبـ .. أبي .. أنا ....

ـ أنت يا ابن الكلب؟؟ (يزمجر مقاطعاً ملوحاً بحزامه الجلدي) .. أنت؟؟ سأعلمك من أنت لتعود متأخراً مجدداً.ينهال عليه بالحزام ضرباً شديداً .. كان الحزام يأكل جلده .. ويلتهم جسده دون رحمة ولا شفقة .. أما هو فاكتفى بدموع كانت تنهمر حارة على خديه .. كان يخشى أن يصرخ لأنه كان يدرك أن صراخه سيزيد جنون الضربات وهيجانها .. وستصبح أهدافها حينها أكثر عشوائية .. فهي الآن لا تميز بين وجهه ويديه .. بين صدره ورجليه .. كان يتلوى تحت لسعات حزام استحال سوطاً قاسية لا ترحم بيد جلاد لم يعرف في قاموس حياته لفظاً اسمه الرحمة أو ما يدانيها.كان يكيل له من الشتائم أقذعها وأفظعها .. ويعلو صوته ليسعر ضرباته أكثر فأكثر .. حتى تعب ولم تعد يداه تقويان على حمل سوطه .. أو تسديد الضربات التي تشفي غليله.

توقفه هذا منح الصغير فرصة للتواري والهرب إلى الحمام ليكمل بكاءه الحارق بمرارة .. ويغسل جسده كمن يزيل آثار الضربات والجروح التي صارت بقعاً وتفسخات استعصت على الإزالة.صراخه جعل الأم تدرك ما حدث تماماً رغم أنها عادت لتوها إلى المنزل .. فسارعت إلى الغرفة حيث كان .. نظرت إليه فقرأت في عينيه المحمرتين غضباً مستعراً.ـ هل ضربته ثانية؟؟

ـ وسأقتله إن لم أستطع تربيته من جديد.سارعت إلى الحمام حيث سمعت صوت الماء .. طرقت طرقات خفيفة ونادته بصوت منخفض ليفتح لها.

أخذت تتفحص جسده المتفطر الجلد فغلبتها دموعها وضمته إلى صدرها بحرارة ـ ما الذي حدث؟؟ ماذا فعلت؟؟كان مختنقاً ببكائه فلم يستطع أن يجيبها .. عادت إلى الغرفة حيث كان مايزال يرعد ويزبد ويهدد:ـ لماذا ضربته؟؟ ماذا فعل؟؟

ـ تأخر .. نصف ساعة كاملة .. رغم كل تحذيراتي وتنبيهاتي.

ـ أي تأخير؟ أمن أجل نصف ساعة تضربه بهذه الصورة؟؟

ـ وأقتله أيضاً .. هكذا ربانا والدي وصنع منا رجالاً .. ليس كمثل العصا مدرساً ومربياً.

ـ اتق الله إنه فتى صغير .. ثم أي تأخير واليوم يوم تدريبه الرياضي ؟؟ هل نسيت أنه يعود دائماً في هذا اليوم من كل أسبوع متأخراً نصف ساعة عن موعده المعتاد بسبب الحصة الرياضية؟؟

بصمت لبرهة قصيرة .. ثم يقف بهدوء ويغادر الغرفة .. ـ إلى أين؟؟

ـ أريد أن أنام وأرتاح قليلا!!

*******

ويؤثرون على أنفسهم

أوقف سيارته الفارهة المرفهة .. على جانب الطريق .. ولكنه ما كاد ينزل منها حتى سارعت تلك الصغيرة إلى شباك السيارة.

كان مظهرها فقيراً للغاية .. وملامحها تحمل صوراً كثيرة للجوع والحاجة .. لم تنه بعد عامها العاشر .. ولكن اصفرار وجهها وهزالها لم يتركا من سنواتها القليلة إلا عددها.

فقر مظهرها جعله ينفر حتى من النظر إليها .. ولم تفلح دموعها وتوسلاتها له أن يساعدها ويعطيها مما أعطاه الله في جعل عينه ترف حتى في اتجاهها بعد النظرة الأولى.

ـ اشترِ يا سيدي هذه المناديل الورقية .. إنها جيدة لسيارتك الجميلة.

ـ (أشار إليها أن تذهب)

ـ اشتر مني يا سيدي علّي "أستفتح" منك بالخير .. اشترِ اثنتين وسأخفض السعر لك.

ابتسم في وجه مرافقته الصغيرة .. وقال بهدوء:

ـ وعروض أيضاً؟؟!! .. تاجرة شاطرة .. (ملتفتاً لها): اذهبي .. لا أرغب بشيء من متسولة مثلك.

ـ لست متسولة يا سيدي .. أنا أعمل ولا أتسول .. أمي تعذبت معي ومع أخوتي كثيراً لتربيتنا .. هي الآن قعيدة الفراش والطبيب قال إنها يجب أن تأخذ الدواء بانتظام .. أنا أسعى من أجلها .. أرجوك يا سيدي.

ـ وهل ستحكي لي قصة حياتك؟؟ لا أريد شراء شيء .. اغربي عن وجهي!

ـ (لم تستطع تمالك نفسها .. ووقفت أمام شباكه باكية بحرقة) .. يا سيدي علبة مناديل واحدة .. ستكون عوناً لي .. من أجل أمي المريضة .. أرجوك.

ـ اووووه .. (يلقي إليها بقطعة نقدية صغيرة) هل أنت مسرورة الآن؟؟نظرت إلى القطعة المعدنية بحرقة كبيرة .. وحملتها وابتعدت عن الشباك .. أما هو فغادر السيارة بعد أن فتح لطفلته الصغيرة الباب بهدوء:

ـ تفضلي حبيبتي .

ـ شكراً بابا .. ومع لطفك الكبير هذا سأخاصمك.

ـ لماذا حبيبتي؟؟

ـ أنسيت اللعبة التي شاهدت إعلانها على "الدش" ووعدتني أنك سترسل لشرائها من بلد تصنيعها؟؟ أين هي؟؟

ـ معك حق ... أعدك يا حبيبتي أنه لن يمر اليومان القادمان إلا واللعبة بحوزتك!!.

ابتسمت وترجلت هي الأخرى ممسكة يده .. ولكن فضولها لرؤية وجه تلك الفتاة دفعها إلى الوقوف والنظر إلى الخلف .. سار وقد شدها من يدها إلى جانبه .. وقوفها ونظرها إلى الوراء أزعجه.

ـ أسرعي يا حبيبتي .. لا أريد التأخر أكثر .. لا تنظري خلفك .. تعجلي حبيبتي سيبدأ الفيلم قريباً.

سحبها بسرعة معه .. وهو يتمتم لها:

ـ لا تزعجي عينيك الجميلتين يا حبيبتي بالنظر إلى تلك المتشردة .. إنها جرثومة ستتسخ عيناك بالنظر إليها!!

*******

حكم مؤبد

ـ ألن تنتهي مصيبتي معك .. ألن تنتهي؟؟ .. لا طعام ولا شراب بعد الآن يكفي .. إنّها المرة الثّالثة التي آخذك فيها إلى الحمّام .. لقد قرفت من كلّ شيء .. كرهت عمري وحياتي ووجودي .. يكفي .. لم أعد أطيقك ولا أطيق طلباتك التي لا تنتهي وحملك الثّقيل.

ماذا فعلت لربّي حتى ابتلاني بك؟؟ .. أي ذنب اقترفت حتى أستحق هذا الحكم المؤبد .. ألا تكفيني مصيبتي مع والدك الكسول العاطل عن العمل؟؟ .. لا سامحه الله ولا بارك له .. ابن الحرام عديم الرحمة .. لا يكتفي بمراقبتي على عذاباتي معك .. بل يلقي علي بالمواعظ والدروس عن الصبر والأجر والثواب.

متى ستموت ويريحني الله منك ومن همك؟؟ .. لماذا يتركك الله مصيبة وغصة في حلقي ويختار خيرة الشباب والأطفال؟؟ ألن "تنقبر" حتى تفنيني وتفني ما بقي من جسدي وروحي؟؟

أكره نفسي وأتمنى الموت اليوم قبل الغد .. لم يعد لحياتي قيمة ولا معني .. لم يعد لي شغل ولا شاغل سوى تنظيفك وترتيب أشيائك وإزالة قرفك وقذارتك .. لماذا خلقك الله وابتلاني بك؟؟ بماذا تختلف عني بقية النساء ممن يتنعمن بالذهب والبيوت والسيارات .. وحدي هنا معك ومع أوساخك .. أماتك الله وأراحني وأراحك.

(تنفجر بالبكاء وتردد تساؤلاتها عما اقترفت من ذنوب ومعاص حتى استحقت هذه "العقوبة" الكبيرة .. وعلى كرسيه المتحرك .. جلس هو وعينيه تسبحان في فضاء آخر عال .. يشير إليها بيدين مرتعشتين بحركة عشوائية وصوت مرتجف متقطع الكلمات والحروف:

ـ مـاما .. ممماما .. أنا جوعان .. أأأنا جوعان.

اهلا خيو وعودة ميمونة انشاء الله تنور المنتدى بوجودك لك خالص الاحترام والتقدير

اهلين
منور
وموضوع مزركش
ورائع
تسلم

لم أعد أعرف أأرحب بك وبعودتك ..أم أشكرك على المجلة التي استمتعت بقراءتها ,,,
في كلا الحالتين أنا أرحب بك أجمل ترحيب واتمنى أن يكون القادم أجمل ..أهلا بك ..

بنرحب بعودتك يا اخ متشز
وبنشكرك على العدد الاول من مجله متشز

ولكموو من جديد وميرسي عالموضوع و خصوصي النكت مهضومة

شكرا conti المنتدى منور بوجودك ومواضيعك القيمة
تحياتي

شكرا على الترحيب وهاي زركشة إضافيههههههههههه