منتديات ليب مون

Guest · 09-20-2009, 10:46 AM

نازك الحريري : باغتيال الرئيس الحريري تم اغتيال لبنان

نازك الحريري : باغتيال الرئيس الحريري تم اغتيال لبنان وإظهار الحقيقة يساعد باستقرار البلد

وجهت السيدة نازك رفيق الحريري رسالة الى اللبنانيين هنأتهم فيها بحلول عيد الفطر، وأملت "ان تحمل هذه المناسبة التي كانت غالية جدا على قلب الرئيس الشهيد رفيق الحريري الخير والبركة للبنان واللبنانيين والامة جمعاء"، راجية "ان تنجلي الحقيقة ويستقيم ميزان العدالة قريبا جدا منعا لاستباحة دم الشعب اللبناني".

وجددت السيدة الحريري "التزام عائلة الرئيس الشهيد بمواصلة مشروعه الوطني والقومي الذي يسعى الرئيس المكلف سعد رفيق الحريري الى تحقيق اهدافه من اجل صون النظام الديمقراطي في لبنان". ودعت اللبنانيين الى "تحمل مسؤولياتهم التاريخية لتحصين دولتهم في مواجهة التحديات والاخطار المتربصة بالوطن".

كما أكدت "انه لا يغيب عن الذهن ان اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري هو محاولة اغتيال للوطن"، ولفتت الى "ان حب لبنان يكون بعيدا عن التجاذبات السياسية والمصالح الذاتية الآنية وتنازع الحصص ولعبة الكراسي".

وشددت السيدة الحريري على "ضرورة المطالبة بإظهار الحقيقة، فهي التي ستساعد على استقرار البلد"، وتمنت في مناسبة هذا العيد المبارك "ان يبقى لبنان بلد النعمى وموطن الامن والسلام"، راجية "ان يكون لها لقاء قريب على تراب الوطن وموعد أقرب مع الحقيقة إكراما لدماء الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء الحرية".

وفي ما يلي نص الرسالة: "ايها الاحبة، كل عام وانتم بخير ولبنان بألف خير.
يعود علينا عيد الفطر ونكاد نطوي العام الخامس على غياب الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، رحمهم الله جميعا.

هذه الايام المباركة عزيزة جدا على قلبي وأفراد العائلة، كما كانت غالية على قلب الرئيس الشهيد. في مثل هذه الايام الفضيلة، كان يمضي وقتا برفقة الاهل والاصدقاء والاحباب، فيطمئن الى احوالهم ويبحث معهم في شؤون تهمهم، فيها خير الوطن والامة.

كان عمل الخير شغله الشاغل وخصوصا في شهر رمضان، شهر البركة. كان يجتهد في الصلاة والدعاء والعمل، راجيا ان تعم النعمى على لبنان الحبيب وعلى الوطن العربي أجمع.

لم يكن طامعا في مقام ولا ساعيا خلف كرسي. كان همه ان يبني المستقبل، المستقبل الذي رآه واعدا للبنان وأمتنا العربية. ما زلت أسمع صدى كلماته في افتتاح مؤتمر حول مستقبل العالم العربي تحت عنوان "العالم العربي في العام 2020"، كان يقول ان "إلقاء نظرة سريعة على وضع العرب اليوم تصيبنا بالإحباط وربما تدفع البعض الى مشارف اليأس. ولكن الصورة ليست قاتمة الى هذا الحد ويمكننا ان نرى نصف الكأس الملآن ولكن بشروط".

وكان الشرط الاول للتفاؤل بمستقبل الامة كما رآه الرئيس الحريري هو "التخطيط لمستقبل قائم على العلم والمعرفة وإصلاح البيت العربي اضافة الى إصلاح الذات"، ثم "ان نتجاوز الشعارات وان نطابق الاقوال بالافعال لكي نكسب ثقة العالم من خلال مصداقيتنا".

اما الهدف الاول الذي سعى الرئيس الشهيد جاهدا الى تحقيقه لبناء المستقبل الواعد فهو عودة الحقوق العربية المشروعة الى اصحابها من خلال إنهاء الصراع العربي- الاسرائيلي على أسس الشرعية الدولية بما يضمن السلام الشامل والدائم في منطقة الشرق الاوسط، ورفع الاحتلال عن الارض والشعوب العربية كافة، وعودة الاخوان الفلسطينيين الى ديارهم.

ولم ينس الرئيس الشهيد قضية العراق، فدافع عنها كما دافع عن سائر حقوق العرب، اذ اعتلى منابر العالم ليطالب بعودة السلم والاستقرار الى العراق وقيام حكم وطني فيه والحفاظ على استقلاله وسلامة اراضيه.

تلك خريطة المستقبل التي رسمها الرئيس الشهيد لينتقل لبنان، الدولة الديمقراطية المعتدلة، والبلد السيد الحر المستقل، ولينتقل معه العالم العربي الموحد والمنفتح، من موقع المتلقي الى موقع المبادر، ومن حالة ردود الفعل الى الفعل، كل ذلك عبر المشاركة الناشطة والبناءة في الحوار العالمي حول المسائل التي تقرر مصير عالمنا.

هذا المشروع الوطني والقومي هو مشروعنا، وما زلنا نحن عائلة الرئيس الشهيد متمسكين به، وملتزمين بإصلاح الذات من أجل صلاح الامة. وابننا سعد يدأب على تحقيق هذه الاهداف، وهو كوالده زاهد في المناصب الرفيعة، طامع في رفعة الوطن وفي توفير العيش الكريم للمواطن.

مشروعنا واحد: هو استكمال ما بدأه الرئيس الشهيد من نشر الديمقراطية بمفهومها الواسع القائم على الحرية- حرية الرأي والمعتقد والتعبير، وعلى احترام الانسان وتحسين مستوى حياته من خلال حكم صالح وادارة رشيدة ومشتشرفة لشؤون المواطنين.

ولكن الالتزام بالديمقراطية هو، كما كان يقول الرئيس الشهيد ويعمل، وكما يردد ابننا سعد ويفعل، ليس المناداة بالديمقراطية الدعائية بل هو ان نصبو الى الديمقراطية الحقيقية التي تلبي طموحات الانسان وتستجيب للمسؤوليات التاريخية الملقاة على عاتقنا.

واليوم في لبنان، أمامنا مسؤولية تاريخية لا بد من ان نتحملها جميعا. مسؤولية تحسين نظامنا الديمقراطي في مواجهة التحديات والاخطار التي تتربص بالوطن، بعيدا عن التجاذبات السياسية والمصالح الذاتية الآنية وتنازع الحصص ولعبة الكراسي. فعدونا، عدو الوطن واحد، هو المحتل الاسارئيلي الذي يهدد أمن البلاد كلما سنحت له الفرصة. ومواجهته تتحقق بتآلفنا جميعا ووقوفنا خلف المؤسسات ودستور الطائف ونبذ الطائفية ودولة الطوائف، وهو بقيام حكومة الوحدة الوطنية التي التزم ابننا سعد بتأليفها وان شاء الله لا يمر هذا العيد الا وقد ذللت العقبات التي تقف دون ولادتها.

ولا ننسى ان انجلاء الحقيقة في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء الحرية هي ايضا مسؤولية وطنية كبرى تستدعي اتحاد اللبنانيين جميعا خلف الدولة والمؤسسات الشرعية، وسيادة القانون والعملية الديمقراطية التي يضمنها الدستور لادالاة شؤون البلاد وتجنيبها كل ما من شأنه ان يشل عجلة العمل وتطبيق النظام والعدالة فيها. فان إظهار الحقيقة هو الذي سيساعد على استقرار البلد. فباغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري تم اغتيال وطننا الحبيب لبنان.

المحكمة ولدت بحمد الله، وهي ماضية في طريقها الى الحقيقة. ورجاؤنا ان يستقيم ميزان العدل قريبا حتى نحفظ لبنان من كل المساعي الارهابية التي تستبيح دماء ابنائه وتحوله ساحة لتصفية الحسابات وحل نزاعات الغير على ارضه.

ايها الاحبة، ان أمنيتي في هذا العيد وفي كل عيد بل في كل مناسبة ان يبقى لبنان بلد النعمى ومنارة للديمقراطية وموطنا للامن والسلام. وان شاء الله يكون لنا لقاء قريب على تراب الوطن الغالي وموعد أقرب مع الحقيقة إكراما لدماء الشهداء الأبرار ولروح الرئيس الشهيد رفيق الحريري.

كــل عــام و أنتِ بخيــر

المصدر: منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان

sweetslayer · 09-20-2009, 12:17 PM

رجل الوطن والله
الله كبير والحق مابموت
شكرا على الخبر
تحياتي

09-20-2009, 10:46 AM	#1
Guest Banned تاريخ التسجيل: Dec 2008 الدولة: U S A المشاركات: 8,600	نازك الحريري : باغتيال الرئيس الحريري تم اغتيال لبنان نازك الحريري : باغتيال الرئيس الحريري تم اغتيال لبنان نازك الحريري : باغتيال الرئيس الحريري تم اغتيال لبنان وإظهار الحقيقة يساعد باستقرار البلد وجهت السيدة نازك رفيق الحريري رسالة الى اللبنانيين هنأتهم فيها بحلول عيد الفطر، وأملت "ان تحمل هذه المناسبة التي كانت غالية جدا على قلب الرئيس الشهيد رفيق الحريري الخير والبركة للبنان واللبنانيين والامة جمعاء"، راجية "ان تنجلي الحقيقة ويستقيم ميزان العدالة قريبا جدا منعا لاستباحة دم الشعب اللبناني". وجددت السيدة الحريري "التزام عائلة الرئيس الشهيد بمواصلة مشروعه الوطني والقومي الذي يسعى الرئيس المكلف سعد رفيق الحريري الى تحقيق اهدافه من اجل صون النظام الديمقراطي في لبنان". ودعت اللبنانيين الى "تحمل مسؤولياتهم التاريخية لتحصين دولتهم في مواجهة التحديات والاخطار المتربصة بالوطن". كما أكدت "انه لا يغيب عن الذهن ان اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري هو محاولة اغتيال للوطن"، ولفتت الى "ان حب لبنان يكون بعيدا عن التجاذبات السياسية والمصالح الذاتية الآنية وتنازع الحصص ولعبة الكراسي". وشددت السيدة الحريري على "ضرورة المطالبة بإظهار الحقيقة، فهي التي ستساعد على استقرار البلد"، وتمنت في مناسبة هذا العيد المبارك "ان يبقى لبنان بلد النعمى وموطن الامن والسلام"، راجية "ان يكون لها لقاء قريب على تراب الوطن وموعد أقرب مع الحقيقة إكراما لدماء الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء الحرية". وفي ما يلي نص الرسالة: "ايها الاحبة، كل عام وانتم بخير ولبنان بألف خير. يعود علينا عيد الفطر ونكاد نطوي العام الخامس على غياب الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، رحمهم الله جميعا. هذه الايام المباركة عزيزة جدا على قلبي وأفراد العائلة، كما كانت غالية على قلب الرئيس الشهيد. في مثل هذه الايام الفضيلة، كان يمضي وقتا برفقة الاهل والاصدقاء والاحباب، فيطمئن الى احوالهم ويبحث معهم في شؤون تهمهم، فيها خير الوطن والامة. كان عمل الخير شغله الشاغل وخصوصا في شهر رمضان، شهر البركة. كان يجتهد في الصلاة والدعاء والعمل، راجيا ان تعم النعمى على لبنان الحبيب وعلى الوطن العربي أجمع. لم يكن طامعا في مقام ولا ساعيا خلف كرسي. كان همه ان يبني المستقبل، المستقبل الذي رآه واعدا للبنان وأمتنا العربية. ما زلت أسمع صدى كلماته في افتتاح مؤتمر حول مستقبل العالم العربي تحت عنوان "العالم العربي في العام 2020"، كان يقول ان "إلقاء نظرة سريعة على وضع العرب اليوم تصيبنا بالإحباط وربما تدفع البعض الى مشارف اليأس. ولكن الصورة ليست قاتمة الى هذا الحد ويمكننا ان نرى نصف الكأس الملآن ولكن بشروط". وكان الشرط الاول للتفاؤل بمستقبل الامة كما رآه الرئيس الحريري هو "التخطيط لمستقبل قائم على العلم والمعرفة وإصلاح البيت العربي اضافة الى إصلاح الذات"، ثم "ان نتجاوز الشعارات وان نطابق الاقوال بالافعال لكي نكسب ثقة العالم من خلال مصداقيتنا". اما الهدف الاول الذي سعى الرئيس الشهيد جاهدا الى تحقيقه لبناء المستقبل الواعد فهو عودة الحقوق العربية المشروعة الى اصحابها من خلال إنهاء الصراع العربي- الاسرائيلي على أسس الشرعية الدولية بما يضمن السلام الشامل والدائم في منطقة الشرق الاوسط، ورفع الاحتلال عن الارض والشعوب العربية كافة، وعودة الاخوان الفلسطينيين الى ديارهم. ولم ينس الرئيس الشهيد قضية العراق، فدافع عنها كما دافع عن سائر حقوق العرب، اذ اعتلى منابر العالم ليطالب بعودة السلم والاستقرار الى العراق وقيام حكم وطني فيه والحفاظ على استقلاله وسلامة اراضيه. تلك خريطة المستقبل التي رسمها الرئيس الشهيد لينتقل لبنان، الدولة الديمقراطية المعتدلة، والبلد السيد الحر المستقل، ولينتقل معه العالم العربي الموحد والمنفتح، من موقع المتلقي الى موقع المبادر، ومن حالة ردود الفعل الى الفعل، كل ذلك عبر المشاركة الناشطة والبناءة في الحوار العالمي حول المسائل التي تقرر مصير عالمنا. هذا المشروع الوطني والقومي هو مشروعنا، وما زلنا نحن عائلة الرئيس الشهيد متمسكين به، وملتزمين بإصلاح الذات من أجل صلاح الامة. وابننا سعد يدأب على تحقيق هذه الاهداف، وهو كوالده زاهد في المناصب الرفيعة، طامع في رفعة الوطن وفي توفير العيش الكريم للمواطن. مشروعنا واحد: هو استكمال ما بدأه الرئيس الشهيد من نشر الديمقراطية بمفهومها الواسع القائم على الحرية- حرية الرأي والمعتقد والتعبير، وعلى احترام الانسان وتحسين مستوى حياته من خلال حكم صالح وادارة رشيدة ومشتشرفة لشؤون المواطنين. ولكن الالتزام بالديمقراطية هو، كما كان يقول الرئيس الشهيد ويعمل، وكما يردد ابننا سعد ويفعل، ليس المناداة بالديمقراطية الدعائية بل هو ان نصبو الى الديمقراطية الحقيقية التي تلبي طموحات الانسان وتستجيب للمسؤوليات التاريخية الملقاة على عاتقنا. واليوم في لبنان، أمامنا مسؤولية تاريخية لا بد من ان نتحملها جميعا. مسؤولية تحسين نظامنا الديمقراطي في مواجهة التحديات والاخطار التي تتربص بالوطن، بعيدا عن التجاذبات السياسية والمصالح الذاتية الآنية وتنازع الحصص ولعبة الكراسي. فعدونا، عدو الوطن واحد، هو المحتل الاسارئيلي الذي يهدد أمن البلاد كلما سنحت له الفرصة. ومواجهته تتحقق بتآلفنا جميعا ووقوفنا خلف المؤسسات ودستور الطائف ونبذ الطائفية ودولة الطوائف، وهو بقيام حكومة الوحدة الوطنية التي التزم ابننا سعد بتأليفها وان شاء الله لا يمر هذا العيد الا وقد ذللت العقبات التي تقف دون ولادتها. ولا ننسى ان انجلاء الحقيقة في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء الحرية هي ايضا مسؤولية وطنية كبرى تستدعي اتحاد اللبنانيين جميعا خلف الدولة والمؤسسات الشرعية، وسيادة القانون والعملية الديمقراطية التي يضمنها الدستور لادالاة شؤون البلاد وتجنيبها كل ما من شأنه ان يشل عجلة العمل وتطبيق النظام والعدالة فيها. فان إظهار الحقيقة هو الذي سيساعد على استقرار البلد. فباغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري تم اغتيال وطننا الحبيب لبنان. المحكمة ولدت بحمد الله، وهي ماضية في طريقها الى الحقيقة. ورجاؤنا ان يستقيم ميزان العدل قريبا حتى نحفظ لبنان من كل المساعي الارهابية التي تستبيح دماء ابنائه وتحوله ساحة لتصفية الحسابات وحل نزاعات الغير على ارضه. ايها الاحبة، ان أمنيتي في هذا العيد وفي كل عيد بل في كل مناسبة ان يبقى لبنان بلد النعمى ومنارة للديمقراطية وموطنا للامن والسلام. وان شاء الله يكون لنا لقاء قريب على تراب الوطن الغالي وموعد أقرب مع الحقيقة إكراما لدماء الشهداء الأبرار ولروح الرئيس الشهيد رفيق الحريري. كــل عــام و أنتِ بخيــر المصدر: منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter آخر مواضيعي 0 ابراج الاثنين 20 نيسان 0 نزيف الانف / Nosebleeds - Epistaxis 0 دمعُكِ يَرشفـُني .. 0 حاجات عاطفية اساسية ... !!! 0 الليزك ... ( ليزر تصحيح الابصار ) ... سؤال & جواب

09-20-2009, 12:17 PM	#2
sweetslayer {.::قــمر مــبدع::.} تاريخ التسجيل: Nov 2008 الدولة: Lebanon/Beirut المشاركات: 2,304	رجل الوطن والله الله كبير والحق مابموت شكرا على الخبر تحياتي Share Share this post on Digg Del.icio.us Technorati Twitter __________________ we are the outcome of our experience the outcome of our choice آخر مواضيعي 0 الحمد لله اني بنت‏...للبنات فقط 0 التيتانيك بالعربي 0 أسرار الإفطار على التمر 0 نكتة قويييييية جدا 0 نكتة

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
الحريري: لا أتهم حزب الله باغتيال والدي	Honey Girl	أخبار لبنان والعالم اليومية	0	11-27-2010 06:45 PM
إلى المارد السياسي في لبنان الرئيس الشهيد رفيق الحريري (بقلم فايل)	vayel	خواطر الاعضاء	13	10-28-2009 06:34 PM
النابلسي: قد يكون للشبكات ارتباط باغتيال الحريري	Honey Girl	أخبار لبنان والعالم اليومية	0	04-18-2009 09:46 AM
نازك الحريري: الثأر ليس غايتنا بل الحقيقة والعدالة والاستقرار	Honey Girl	أخبار لبنان والعالم اليومية	0	03-02-2009 09:53 AM
التحقيق باغتيال الحريري والعريضي	Honey Girl	أخبار لبنان والعالم اليومية	8	12-21-2008 01:02 AM